التفوق الإسرائيلي في العتاد
الانفاق على التسلح
تذكر احصائيات حديثة أن إسرائيل تنفق وحدها نحو 9.5 مليار دولار سنويا على التسلح.
تعداد الجيوش
لا يزيد عدد أفراد الجيش الإسرائيلي عن 53 ألف نسمة سنويا. وهو عدد بالغ الشآلة إذا ما قورن بتعداد الجيوش العربية، وسبب هذا الفارق هو الاختلاف في عدد السكان بين العرب وإسرائيل.
| الجيش الإسرائيلي (ارقام تقريبية) | |
| تعداد سكان إسرائيل | 7 مليون |
| عدد جنود إسرائيل في الخدمة | 168 ألف |
| عدد جنود الاحتياط في إسرائيل | 404 ألف |
العتاد العسكري
ثمة اختلاف جوهري بين العرب وإسرائيل في مسألة العتاد هو أن إسرائيل تصنع بنفسها أنواعا عديدة من ترسانتها العسكرية.
| الترسانة العسكرية الإسرائيلية (أرقام تقريبية) | |
| السلاح | العدد |
| دبابات | 3950 |
| عربات مصفحة | 7800 |
| مدفعية | 1650 |
| طائرات عسكرية | 1400 |
| سفن وزوارق | 3 |
| غواصات | 6 |
فضلا عن ذلك، تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتخزين كميات كبيرة من أسلحتها الخاصة داخل إسرائيل مع إعطائها الحق في استخدامها في ظروف محددة، كما حصلت إسرائيل على مساعدات عسكرية في مجال الطيران والصواريخ البالستية المضادة لصواريخ أرض أرض، وعلى قروض وضمانات عسكرية واقتصادية.
التصنيع الإسرائيلي
تنتج إسرائيل سلسلة متنوعة من الأسلحة الخفيفة والثقيلة والأنظمة الإلكترونية الدقيقة.
ويوجد ما يقرب من 150 شركة صناعة عسكرية إسرائيلية تملك الحكومة أهمها، ومن بينها شركة (IMI) التي تصنع الدبابة ميركافا، وشركة (IAI) التي كانت تشرف على صناعات الطائرات ثم تحولت بعد توقف مشروع الطائرة "ليفي" إلى أنظمة الطائرات الإلكترونية، وسلطة "رفاييل" لتطوير السلاح. ويوجد أكثر من 50 ألف عامل في تلك الصناعة، كما بلغت مبيعاتها 3.6 مليارات دولار أميركي عام 2004.
وعقدت إسرائيل العديد من اتفاقيات التعاون في مجال الصناعة العسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية، مثل تلك المتعلقة بتطوير النظام الصاروخي آرو2.
ويدعم الميزان العسكري الإسرائيلي العديد من الاتفاقيات العسكرية مع الولايات المتحدة منها معاهدة الدفاع المشترك الموقعة عام 1952.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق