المدرسة التطبيقية للقوات الخاصة
تعود النواة الأولى للقوات الخاصة الجزائرية الى حرب التحرير الوطني ، كباقي اصناف القوات المسلحة الجزائرية التي ولدت جميعها أثناء المعركة وتعمدت بلهيبها واكتوت بنارها.
في سنة 1957 بدأت اولى أفواج ماعرف حينها بالكوموندو أو الكوموندوس التي تمت تأسيسها وتدريبها لمواجهة قوات الفرقة العاشرة المظلية الفرنسية ولتنفيذ العمليات الخاصة ضد الاهداف المختارة للجيش الفرنسي وابرز عملياتها انذاك قيام قوة خاصة بقيادة الشهيد البطل علي خوجة بالتسلل الى العاصمة الجزائرية انذاك بلباس المظليين الفرنسيين وشاحناتهم وتنفيذ عملية اقتحام بطولية لمقر قيادة الاركان الفرنسية في قلب العاصمة الجزائرية.
بعد الاستقلال في نهاية الستينات تم تأسيس المدرسة التطبيقية للقوات الخاصة ببسكرة على بعد 400 كلم في الجنوب الشرقي للجزائر وذلك بعد عودة الافواج الاولى من المظليين الجزائريين الذين تلقوا تدريباتهم باكاديمية فرونزة السوفياتية والذين شكلوا اطارات ومدربي المدرسة
تم وضع طائرات الفوكر في بداية الامر تحت تصرف المدرسة بحسب مذكرات وزير الدفاع السابق خالد نزار والتي اتضح انها غير ملائمة لتنفيذ عمليات القفز فتم تعويضها بالانطونوف السوفياتية.
تتشكل القوات الخاصة الجزائرية الان من فرقة محمولة جوا مكونة من خمسة ألوية بالاضافة الى لواء مشاة بحرية ولواء اخر تابع للقوات الجوية تحت اسم لواء رماة الجو أو المعروفين بالقبعات السوداء.
قدمت المدرسة منذ تأسيسها القسم الأكبر من اطارات وقادة أركان الجيش الجزائري.
تعود النواة الأولى للقوات الخاصة الجزائرية الى حرب التحرير الوطني ، كباقي اصناف القوات المسلحة الجزائرية التي ولدت جميعها أثناء المعركة وتعمدت بلهيبها واكتوت بنارها.
في سنة 1957 بدأت اولى أفواج ماعرف حينها بالكوموندو أو الكوموندوس التي تمت تأسيسها وتدريبها لمواجهة قوات الفرقة العاشرة المظلية الفرنسية ولتنفيذ العمليات الخاصة ضد الاهداف المختارة للجيش الفرنسي وابرز عملياتها انذاك قيام قوة خاصة بقيادة الشهيد البطل علي خوجة بالتسلل الى العاصمة الجزائرية انذاك بلباس المظليين الفرنسيين وشاحناتهم وتنفيذ عملية اقتحام بطولية لمقر قيادة الاركان الفرنسية في قلب العاصمة الجزائرية.
بعد الاستقلال في نهاية الستينات تم تأسيس المدرسة التطبيقية للقوات الخاصة ببسكرة على بعد 400 كلم في الجنوب الشرقي للجزائر وذلك بعد عودة الافواج الاولى من المظليين الجزائريين الذين تلقوا تدريباتهم باكاديمية فرونزة السوفياتية والذين شكلوا اطارات ومدربي المدرسة
تم وضع طائرات الفوكر في بداية الامر تحت تصرف المدرسة بحسب مذكرات وزير الدفاع السابق خالد نزار والتي اتضح انها غير ملائمة لتنفيذ عمليات القفز فتم تعويضها بالانطونوف السوفياتية.
تتشكل القوات الخاصة الجزائرية الان من فرقة محمولة جوا مكونة من خمسة ألوية بالاضافة الى لواء مشاة بحرية ولواء اخر تابع للقوات الجوية تحت اسم لواء رماة الجو أو المعروفين بالقبعات السوداء.
قدمت المدرسة منذ تأسيسها القسم الأكبر من اطارات وقادة أركان الجيش الجزائري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق